رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قال وكيل الأزهر الشريف الدكتور محمد الضويني إن من نعم الله علينا أن ندرك رمضان، والثابت هو أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان ...
قال الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، إن من نعم الله علينا أن ندرك رمضان، والثابت هو أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يبشر أصحابه بقدوم رمضان، فقد روى
تعد عبادة الدعاء من أفضل العبادات المحببة إلى الله عز وجل، وأمرنا به في كل وقت، والدعاء يرد القضاء، وقال النبي صلى الله عليه وسلم في شأنه: إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه،
أوصانا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإكثار من الدعاء في شهر رمضان الكريم، الذي هو موطن لقبول جميع الطاعات والعبادات، واستجابة الدعاء، وورد عن عبادة بن
فضل عبادة يمكن للعبد التقرب بها إلى الله تعالى، هي الدعاءُ، قال النبي صلى الله عليه وسلم، فى شأنه: ليس شيءٌ أكرم على الله عز وجل من الدعاء ، رواه أحمد، وللدعاء فى شهر رمضان المبارك
الشيطان هو أساس البلايا والمصائب والمشاكل في حياة كل إنسان ، خاصة من يستسلم لوساوسه ويقع فريسة له ، وخطوات التخلص من الشيطان قد يكون آية قرآنية أو ذكر وارد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فسر الدكتور حسن القصبي، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر، قول سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم: لا يدخل الجنة قتات.
كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم اعتكاف في شهر رمضان وغيره من الشهور، وكان يتسم اعتكافه بالاجتهاد والجد، فقد كان صلى الله عليه وسلم يمكث في المسجد ويقبل على طاعة الله عز وجل، ويترقب ليلة القدر.
شرع الله سبحانه وتعالى الأذان في الحضر والسفر للمنفرد والجماعة، لما جاء في الصحيحين من حديث مالك بن الحويرث قال: أتى رجلان النبي صلى الله عليه وسلم يريدان السفر.
صلاة التراويح هي من سنن الصلاة المأخوذة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، يصليها المسلم في رمضان بعد صلاة العشاء، وهي صلاة القيام في رمضان.
فسر الدكتور نادي إبراهيم، استاذ الحديث بجامعة الأزهر الشريف ، حديث سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم: (بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك في الطريق ....
في إطار الدور الريادي الذي تقوم به وزارة الأوقاف المصرية في نشر الفكر الوسطي المستنير وأهمية فهم مقاصد السنة النبوية المشرفة، وحرصا من الأوقاف على نشر
صيام شهر شعبان أو صيام معظم أيامه هو سنة مستحبة عند العديد من العلماء ويعود إلى سنة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، ووردت أحاديث صحيحة تشير إلى أن النبي
يتنافس المسلمين في شهر شعبان على كثرة التعبد وتأدية الله ورسوله الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم، حيث يتميز شهر شعبان عن باقي شهور الله الحرام أنه الشهر الذي ترفع فيه الأعمال.
إن ليلة النصف من شعبان هى من الليالي الوترية، وقد ورد عن فضلها عدة أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولقد روى ايضاً عن أبي موسى رضي الله عنه قال رسول
قال الشيخ تامر مطر، الواعظ الديني، إنَّ النبي محمد صلى الله عليه وسلم، علمنا أن هناك في أيام العام نفحات بمعنى خصوصيات لأمته مثل التي يضاعف فيها الأعمال
ليلة النصف من شعبان ، هي من أفضل ليالي العام، وورد في فضلها الكثير، خاصة وأن في ليلة النصف من شعبان تحولت القبة من بيت المقدس إلى البيت الحرام ، وقال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم عن شهر شعبان.
فسر الدكتور محمد نصار، مدير عام المساجد بوزارة الأوقاف، حديث سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة؟
شهر شعبان تهيئة لرمضان فيجب استغلاله جيدا، كما أن شهر شعبان يغفل عنه كثير من الناس، وقد نبهنا إليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حيث وقع فيه الخير للمسلمين
بدأ العد التنازلي لشهر رمضان المبارك، فيجب علينا الإكثار من عمل الخير وحصد أكبر قدر من الحسنات في هذا الشهر لأنه شهر ترفع فيه الأعمال إلى الله عز وجل،